مرحبا بكم في موقع الصحراء نيوز ، جريدة إلكترونية شاملة تفاعلية: المرجو ارسال الأخبار والتقارير إلى البريد الالكتروني: [email protected]         بيان استنكاري بخصوص الاعتداء على النشطاء باقليم طانطان             تحالف دول الساحل والحسابات الخاطئة             موريتانيا تستقبل جرحى من المسلحين الطوارق             كيف يحمي بعض أهل العلم المتحرشين بالنساء ومغتصبي الفتيات؟/ محمد المنير             سفير فرنسا: انقلاب النيجر قضية داخلية             تحولات الفعل الاجتماعي في المسار الحياتي             السعودية وإيران ... تقارب مؤثر إقليمياً             السلاح التكتوني أو الزلزالي : عبده حقي             هيئة المحامين بخريبكة تتبرع لفائدة ضحايا الزلزال             العودة إلى غطاء الذهب             جامعة شعيب الدكالي تقصي أغلب مراسلي المنابر الإعلامية الوطنية             دعوة الدكتور عبد الله حمدوك إلى تحكيم صوت العقل             بعد زلزال الحوز : واقع مستشفى الحسن الثاني بطانطان            المسكوت عنه في الاحتفال باليوم الوطني للمهاجر             هذا ما قاله مواطن من دولة النيجر عن صحراء نيوز            رسالة صحفية لرئيسة الجهة من المؤتمر العاشر للفيدرالية             القواسم المشتركة في الخيمة التقليدية             شباب عاطلون عن العمل ينتفضون بطانطان ضد الاقصاء و تمويل تفاهة كاري حنكو             ما هو أقصر طريق لتكون من أصحاب الملايين بالصحراء ؟           
إعلانات
 
قضايا الناس

السموم و المخدرات : قصة الشاب يوسف بالطانطان

 
tv الصحراء نيوز

بعد زلزال الحوز : واقع مستشفى الحسن الثاني بطانطان


المسكوت عنه في الاحتفال باليوم الوطني للمهاجر


هذا ما قاله مواطن من دولة النيجر عن صحراء نيوز


رسالة صحفية لرئيسة الجهة من المؤتمر العاشر للفيدرالية


القواسم المشتركة في الخيمة التقليدية


انتهاك حقوق العاملات بطانطان ، و السلطات تتفرج ؟


من قلب طانطان كلمة في حق الفقيد لحسن نبيه

 
كواليس صحراوية

نقابي يتحدى الرئيس الأسبق ..كيف يطبق قانون من أين لك بالوطية

 
طرائف صحراوية

ذكريات أيام زمان الطيش ( 2 )

 
التنمية البشرية

الحسيمة: مشاريع ألإدماج الإقتصادي للشباب تحظى باولوية المبادرة الوطنية للتنمية البشرية

 
طلب مساعدة

الطنطان : مريض بالقلب في حاجة إلى عملية مستعجلة في الدار البيضاء


نداء عاجل للمحسنين من أجل مساعدة مريض على العلاج

 
قضايا و حوادث

مقتل جندي فرنسي في العراق


تطورات فضيحة طائرة الذهب المصرية في زامبيا


السنغال: نقل المعارض سونكو المضرب عن الطعام للعناية المركزة


مقتل مصلين بانهيار مسجد في شمال غرب نيجيريا


تساقطات مطرية تفضح هشاشة البنية التحتية بعاصمة الفوسفاط العالمية

 
بيانات وتقارير

تقرير أممي: داعش يكثف توغله بمالي


خارجية النيجر: وثيقة مزيفة وراء طرد سفراء من البلاد


مجموعة بريكس : لافروف يكشف معايير قبول عضوية 6 دول


كواليس مكالمة وزير الخارجية الموريتاني مع نظيره الأوكراني


رئيس النيجر السابق ينفي تورطه في الانقلاب

 
كاريكاتير و صورة

شباب عاطلون عن العمل ينتفضون بطانطان ضد الاقصاء و تمويل تفاهة كاري حنكو
 
شخصيات صحراوية

فعاليات موسم طانطان : تكريم شركة مواطنة رائدة بميناء طانطان


وترجل رائد المثقفين والأعمـال / محمدٌ ولد إشدو

 
جالية

جماعة أيت ملول تعرض حصيلة عمل مكتب استقبال وتوجيه مغاربة العالم بمناسبة اليوم الوطني للمهاجر

 
رسالة صحراوية

بُومْدَيْدْ :مَشْهَديةُ إنْقاذٍ مُعجِزة

 
صورة بيئية خاصة

دراسة : تلوث الهواء يقلل من متوسط العمر المتوقع للشخص

 
جماعات قروية

رجل سلطة يرفض تسليم وثقية إدارية لمواطن بجوار توتلين إقليم كليميم

 
أنشطة الجمعيات

هيئة المحامين بخريبكة تتبرع لفائدة ضحايا الزلزال


اختتام فعاليات الدورة السادسة لمهرجان الفيلم التربوي لأطفال المخيمات الصيفية


فن الرقص التعبيري في موسم طانطان

 
شكاية مواطن

فيديو ..ضحية رئيس بلدية الوطية السابق يطلق صرخة لإنقاذ أسرته من التشرد

 
موريتانية

موريتانيا تستقبل جرحى من المسلحين الطوارق

 
تهاني ومناسبات

مجموعة أبوغزاله تكرم الفائزين بجائزة الملكة رانيا للتميز التربوي

 
وظائف ومباريات

وزارة العدل تقرر تنظيم امتحان جديد لولوج مهنة المحاماة

 
الصحية

دراسة : الضحك يساعد في علاج أمراض القلب

 
تعزية

نواكشوط: المئات يؤدون صلاة الجنازة على الراحل محمد ولد حمباره

 
البحث بالموقع
 
الصحراوية نيوز

دلال الغزالي تتألق في السباق الرمضاني المغربي


طلال مناجيًّا أم طلال

 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
مطبخ

دراسة: “عصير طبيعي” يقلل خطر الإصابة بنوبة قلبية

 
ركن البحث عن المتغيّبين و المختفين

اختفاء قاصر عن الأنظار في ظروف غامضة بالعرائش

 
اغاني طرب صحراء نيوز

الأشخاص الغلط للفنان فضل شاكر تتخطى حاجز المليون مشاهدة


فضل شاكر يطرح ثاني أعماله الغنائية.. قال حب قال


فضل شاكر يطلق أولى أغنيات ألبومه الجديد


رائعة مجموعة شباب وادنون للطرب الحساني

 
ترتيبنا بأليكسا
 
مرصد صحراء نيوز

اعتداء يطال صحفيا وحقوقيا بسبب الفرقة الوطنية


الصحافي اوس رشيد يتلقى تهديدات بالقتل


اقليم طانطان : AMDH بلاغ حول الخروقات والاختلالات التي تشوب برنامج أوراش


اعتقال مهدد ملك اللايف بالقتل .. تزايد التهديدات ضد النشطاء بالطنطان

 
الأكثر تعليقا
 
رسوم متحركة للأطفال

أغنية طلع البدر علينا


ماوكلي الحلقة 52 الأخيرة


صيام الاطفال في رمضان

 
عين على الوطية

برنامج دار الشعر بمراكش الدورة الرابعة لتظاهرة شواطئ الشعر الوطية 2023


متقاعدي وأرامل العسكريين ينظمون جمع عام باقليم الطنطان


الوطية : نشاط خيري بمناسبة عيد الأضحى المبارك


جمعية الصفوة تدشن أنشطتها بجماعة الوطية

 
طانطان 24

بيان استنكاري بخصوص الاعتداء على النشطاء باقليم طانطان


المعارضة في جماعة طانطان تطلب ضمانات لإقرار قيادة جديدة


حفل التميز باقليم طانطان يتوج التلاميذ المتفوقين ..

 
 

نتائج استطلاع رأي المغاربة بخصوص مخطط المغرب الاخضر
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 17 ماي 2023 الساعة 13 : 17


تقديم:

ç  عمل المغرب منذ استقلاله على تنزيل العديد من الاستراتيجيات العمومية الهادفة إلى الإصلاح الزراعي وتطوير القطاع الفلاحي الوطني وتنمية العالم القروي.

وبالنظر للتمويل العمومي المخصص له، يعتبر مخطط المغرب الأخضرأحد أهم تلك الاستراتيجيات، والذي أطلق سنة 2008 ويطمح إلى جعل الزراعة محركاً للتنمية الاقتصادية والاجتماعية للبلاد.

ç  رغم الإمكانيات الهامة التي وُفرت له، أثار مخطط المغرب الأخضر جدلا واسعا داخل أوساط المجتمع المغربي من النخب المسيرة للشأن العام وحتى عامة الشعب، بحيث تباينت الآراء حول فعاليته ونجاعته ومدى تمكنه من تحقيق أهدافه المنتظرة.

فبينما أشاد القطاع الحكومي المعني بمعية المهنيين الكبار بنتائجه الإيجابية وحصيلته الاستثنائية، يرى المواطن، المكتوي بنار غلاء أسعار المواد الغذائية والمنتوجات الفلاحية الضرورية لقوتهم اليومي، أنه لم يحقق ما كان منتظرا منه. كما أن بعض المؤسسات الدستورية والرسمية نبهت إلى بعض نواقص المخطط والإخفاقات التي سجلها.

ç  وباعتبارهمن بين أهم السياسات العمومية التي عرفت نقاشا عموميا لم يسبقها في ذلك إلا مخطط التقويم الهيكلي، ومساهمة منه في إشراك المواطن في ممارسة التقييم التشاركي للسياسات العمومية، أجرى المركز المغربي للمواطنة استطلاعا لآراء المغاربة حول مخطط المغرب الأخضر،نتائجهمقدمةفيهذاالتقرير.

المنهجية:

ç  أنجز المركز المغربي للمواطنة خلال الفترة مابين 3 و31 مارس 2023استطلاع رأي المغاربة حول مخطط المغرب الأخضر من خلال استبيان إلكتروني نشر على منصة التواصل الاجتماعي "الفيسبوك".

ç  عرف الاستطلاع مشاركة 4864 شخصا. تشكلت العينة المشاركة من نساء ورجال من فئات عمرية مختلفة يمثلون جميع جهات المملكة، قرروا بشكل تطوعي المشاركة.

وبالتالي ومن المنظورالعلمي،النتائج المحصل عليهالاتمثل وجهة نظرالرأي العام المغربي في الموضوع،بقدرماتعكس فقط آراء المشاركات والمشاركين في هذا الاستطلاع، إلا أنه يمكن اعتبارها تعبيرعن توجه هذا الرأي العام.

ç  كما عرفالاستطلاع المنشورعلى الفيسبوك تفاعل13780 شخص من خلال الضغط على أحد أزرار الرضى أو الاستياء المتاحة وكذلك من خلال 4806 تعليق.

بالإضافة الى نتائج الاستطلاع، تم تحليل هذه التعليقات وتلك الواردة في الاستبيان واستخدامها لبلورة مجموعة من الاستنتاجات والتوصيات التي تم ذكرها في هذا التقرير.

ç  الاستطلاع يرتكز على مبدأ أن لكل مواطن الحق في تعبير عن رضاه أو استيائه من الخدمات والسياسات العمومية الموجهة له. وأنه ليس من المفروض أن يكون ملما بالجوانب التقنية للموضوع لتعبير عن موقفه، خاصة عندما يتعلق الأمر بسياسة عمومية تؤثر نتائجها سلبية كانت أم إيجابية على حياته اليومية.

 

 

المميزات الديمغرافية للعينة المشاركة

مثلت النساء نسبة 9,1 في المائةمن المشاركين في هذا الاستطلاع،في حين وصلت نسبة الرجال 90,9 في المائة.

نسبة المشاركين الذين تقل أعمارهم عن 30 سنة بلغت 20,5 في المائة، و44,9 في المائة بالنسبة للمشاركين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 30 و40 سنة، و23,1 في المائة بالنسبة لما بين 40 و50 سنة، في حين أن المشاركين الذين تزيد أعمارهم عن 50 سنة وصلت النسبة إلى 11,5 في المائة.

شكل المشاركون من ذوي المستوى الجامعي نسبة 75,9 في المائة والمستوى الثانوي نسبة 11,6 في المائة، في حينمثل التكوين المهني نسبة 8,4 في المائة،أما المستوى الابتدائي-الاعدادي فشكل نسبة 4,1 في المائة.

كما شكل الموظفون نسبة 38,5 في المائة من المشاركين، والأجراء نسبة 17,8 في المائة، وأصحاب المهن الحرة نسبة 13,6 في المائة، والطلبة والتلاميذ نسبة 7,1 في المائة، كما شكل الفلاحون نسبة 6 في المائة، والنسبة المتبقية تمثل فئات أخرى من قبيل المقاولون والمتقاعدون وربات البيوت.

فيما يخص التوزيع الجغرافي، مثلت جهة الدارالبيضاء-سطات نسبة 19,8 في المائة من المشاركة، وجهة الرباط – سلا - القنيطرة نسبة 14,1 في المائة، وجهة سوس - ماسة نسبة 12,6 في المائة، وجهة فاس - مكناس نسبة 11,2 في المائة، وجهة مراكش-أسفي نسبة 9,9 في المائة، وجهة بني ملال – خنيفرة نسبة 6,3 في المائة، وجهة الشرق نسبة 5,8 في المائة وباقي جهات المملكة ومغاربة العالم نسبة 7,5 في المائة.

 

النتائج:

ç  بخصوص درجة معرفة المشاركين بمخطط المغرب الأخضر، أكد 66,2 في المائة أنهم يعرفون الكثير عنالمخطط، و31,1 في المائة يعرفون عنه القليل، و1,8 في المائة لا يعرفون أي شي عنه، في حين أن 0,9 في المائة من المشاركين سبق لهم الاستفادة من دعم المخطط.

ç   بالإضافة إلى 4864 مشاركة في الاستمارة، تفاعل العديد من المواطنات والمواطنين مع منشور المركز المغربي للمواطنة على صفحته على الفيسبوك، بحيث تم تسجيل 13780 تفاعلا من خلال الضغط على أحد الأزرار المتاحة. وقد اختار أكثر من 70 في المائة منهم الضغط على زر الغضب تعبيرا عن موقفهم من المخطط. كما أظهر تحليل 4806 تعليق على صفحة المركز المغربي للمواطنة أنه على الأقل واحدًا من بين ثلاث تعليقات استخدم تعبير "المخطط الأسود" لوصف المخطط الأخضر.

ç  بعض التعليقات اعتبرت أن فكرة استطلاع حول المخطط في حد ذاتها استفزازًا للمغاربة، على اعتبار أن الواقع اليومي وارتفاع أسعار المواد الغدائية والغليان الشعبي تعتبر دليلًا على فشل المخطط وبالتالي تقييمه لا يحتاج إلى استطلاع. كما شكك البعض في أهداف هذا الاستطلاع واعتبروه محاولة لتلميع صورة المخطط.

النتائج:

ç  89,3 في المائة من المشاركين غير راضين بشكل عام عن مخطط المغرب الأخضر.

ç  94,2 في المائة من المشاركين يرون أن مخطط المغرب الأخضر لم يتمكن من خفض أثمنة المنتوجات الفلاحية.

ç  86,8في المائة من المشاركين يعتبرون أن المخطط لم ينجح في تحسين ظروف عيش ساكنة العالم القروي.

ç  83,7 في المائةمن المشاركين يعتبرون أن المخطط لم ينجح في تعزيز الأمن الغذائي الوطني.

ç  75,1 في المائة من المشاركين يرون أن المخطط لم ينجح في تعبئة مصادر مائية إضافية.

ç  72,7 في المائة يرون أن المخطط لم يتوفق في دعم الشباب لإحداث مشاريع في القطاع الفلاحي.

ç  57,2 في المائة من المشاركين يعتبرون أنه لم ينجح في خلق فرص شغل إضافية في القطاع الفلاحي.

ç  56,5 في المائة يرون أن مخطط المغرب الأخضر لم يتمكنمن الرفع من الإنتاج الفلاحي الوطني.

ç  85,2 في المائة يرون أن المخطط المغرب الأخضر لم يساهم في الزيادة في كمية المنتوجات الفلاحية المتوفرة في السوق الوطني.

ç  87,8 في المائة من المشاركين يعتبرون أن النتائج المحصل عليها في إطارالمخطط لا تبرر الأموال العمومية التي صرفت عليه.

ç  93,9 فيالمائةيرونأنالمستفيدالرئيسيمنمخططالمغربالأخضرهمالفلاحينالكبار.

ç  87،6 في المائة يرون أن مخطط المغرب الأخضر لم يعطي الأهمية اللازمة للقضاء على الحشرة التي أضرت بنبتة الصبار.

ç  88,4 يرون ان المخطط المغرب الاخضر استهدف التصدير وجلب العملة الصعبة على حساب تحقيق الأمن الغذائي للمغرب.

ç  87,3 في المائة من المشاركين غيرراضون (مستاءومستاءجدا) عن درجة تواصل الوزارة الوصية بخصوص مخطط المغرب الأخضر.

ç  91,5 في المائة يرون أن البرلمان لا يقوم بدوره في تتبع وتقييم مخطط المغرب الأخضر.

ç  91,2 في المائة من المشاركين يعتقدون أن التنزيل الميداني لمخطط المغرب الأخضر لم يكن في مستوى تطلعاتهم وانتظاراتهم.

ç  34,1 في المائة يعتبرون أن ارتفاع أسعار المنتوجات الفلاحية يرجع إلى التصدير، و30,7 في المائة إلى المضاربة وتعدد الوسطاء، و29,6 في المائة الى طريقة تدبير الحكومة للملف، و3,8 في المائة الى أسباب أخرى، في حين أن فقط 1,8 يرون أن ذلك يعود إلى العوامل المناخية.

ç  من بين 294 فلاح مشارك في الاستطلاع،فقط 24 شخص يؤكدون أنهم إستفادوا من دعم المخطط،أي 8,2 في المائة.

الاستنتاجات

  • لا يمكن إنكارالإنجازات الهامة لمخطط المغرب الأخضرخصوصا مساهمته في تطوير الاستثمار الفلاحي الوطني وتنويع والرفع من الإنتاج الزراعي ومن الصادرات الفلاحية وتنظيم القطاع. في المقابل،تطور وازدهارالقطاع الفلاحي الوطني ليس وليد المرحلة الحالية بل انطلق منذ استقلال المغرب، والقول بأنهلولا المخطط لما توفرت المواد الغذائية الضرورية لحياة المواطنين اليوميةهو كلام مجانب للصواب وغير موضوعي.
  • يظلمخطط المغرب الأخضر سياسة عمومية معرضة للنجاح وللفشل، ولا يجب اعتبارهذا المخطط مقدسًا ومحصنًا عن التقييم والمحاسبة والنقاش العمومي. وأن أي تقييم خارجيله فهو ليس موجها ضد أشخاصا معينين بل من أجل تقييم نجاعة وفعالية واستدامة سياسة عموميةتتلقى تمويلًا عموميا.
  • تم تناول المخطط المغرب الأخضر في العديد من التقارير والدراسات الأكاديمية والمقالات الصحفية، والتي رصدت مؤشرات متعددة توضح نجاحه وفشله في تحقيق النتائج المتوقعة. وتشمل هذه التقارير أيضًا التقارير الرسمية التي صدرت عن مؤسسات دستورية ووطنية مثل المجلس الأعلى للحسابات والمندوبية السامية للتخطيط. ولوحظ وجود ميل رافض لأي تقرير سلبي يتعلق بالمخطط، بما في ذلك الصادرة عن مؤسسات دستورية، دون تقديم معطيات مقنعة لتبرير هذا الرفض.
  • أشرف القطاع الوصي على إنجاز تقييم داخلي لمخطط المغرب الأخضر للفترة من 2008 وإلى 2018. ألا أن المنهجية المعتمدة تشوبها بعض العيوب ولا سيما الاعتماد على التقييم الداخليبدلاً من التقييمالخارجي المستقل والموضوعي، والاكتفاء بآراء المهنيين المستفيدين بشكل مباشر من دعم المخطط (غرف الفلاحة والتنظيمات المهنية). كما أن التقرير عبارة عن حصيلة مرحلية أكثر منه دراسة تقييمية للمخطط.وبالإضافة إلى ذلك، تختلف السنوات المرجعية المستخدمة في مقارنة التطور من مؤشر إلى آخر، مما يعطي انطباعًا بوجود توجه لاختيار السنة المرجعية التي تظهر تحسنًا أكبر في قيمة المؤشر المعني.
  • رغم المطالب العديدة بضرورة إنجاز تقييم خارجي مستقل للمخطط، الا انه لم يجد الأذان الصاغية. كما أنه لم يتم تفعيلمجموعة العملالموضوعاتية التي أحدثها البرلمان سنة 2022 والمكلفةبتقييممخطط المغربالأخضر. مما يسائل دور البرلمان في المسائلة المسؤولة والموضوعية للسياسات العمومية.
  • يتعرض المخطط للانتقاد بسبب توجهه نحو تطوير قطاع فلاحي موجه للتصدير ومستهلك لكميات كبيرة من الماء، دون مراعاة الظروف الطبيعية للمغرب وموقعه في منطقة تعاني من نقص حاد في الموارد المائية وتفاقمه من سنة لأخرى. وبالتالي، فإن قدرة المغرب على التحول إلى دولة فلاحية مصدرة للمنتجات الفلاحية رغم نقص موارده المائية تثير العديد من الأسئلة.
  • تواجه القطاع الفلاحي الوطني تحديات جوهرية تتمثل في نقص موارده المائية وتأثره الشديد بالجفاف الذي أصبح ظاهرة بنيوية مستدامة. فعلى الرغم من التقدم التكنولوجي في مجال تحلية مياه البحر والطاقات المتجددة، وباستثناء تشييد محطة تحلية مياه البحر الوحيدة في أكادير الموجهة للسقي،يُعتبر عدم إيلاء المخطط الاهتمام الكافي لتوفير موارد مائية إضافية مستدامة للتخفيف من تأثير الجفاف على القطاع الفلاحي أحد النقط السلبية  للمخطط.
  • من المفارقات التي ميزت مخطط المغرب الأخضر الانتشار الواسع لزراعة البطيخ الأحمر، الذي يتطلب مياه كثيرة، في منطقة ذات مناخ صحراوي تعاني أصلا إشكاليات في توفير المياه المخصصة للشرب.
  • أزمة ارتفاع أسعار المواد الغذائية أثارت تساؤلًا أساسيًا حول أولويات الأطراف المتدخلة في تنفيذ المخطط. بينما يعتبر منطقيا أن يستهدف المستثمر التصدير لتحقيق ربح أكبر، فقد أثار الموقف الغير المؤثر للحكومة في خفض الأسعار تساؤلات حول فعاليتها وأولوياتها، خصوصا مع تسجيل بعض المواقف الحكومية الداعية لضرورة احترام المصدرين بالتزاماتهم مع الخارج.
  • أثارت أزمة ارتفاع أسعار المواد الغذائية تساؤلًا أساسيًا حول أولويات الأطراف المتدخلة في تنفيذ المخطط. في حين يُعتبر منطقيًا أن يهدف المستثمرون لتحقيق أرباح أكبر من خلال التصدير، إلا أن الموقف ورد فعل الحكومة في تخفيض الأسعار أثار تساؤلات حول فعاليتها وأولوياتها، خاصة في وجود مواقف حكومية تدعو إلى ضرورة احترام المصدرين لالتزاماتهم مع الجهات الخارجية.
  • تبرير ارتفاع أسعار المواد الغذائية خلال عام 2022 بسبب الجفاف الذي تعرض له المغرب في نفس العام يفتقد للموضوعية، بحيثكيفيفسر تحقيق أرقامقياسيةمنالعملةالصعبةمن خلال تصدير المنتجات الفلاحيةخلالنفسالسنة.
  • تصنيف المغرب في مؤشر الأمن الغذائي الصادر عن مؤسسة "إيكونوميستإمباكت"يسأئل كذلك الساهرين عن المخطط، بحيث أن المغرب حل في المرتبة 57 عالميًا من بين 113 دولة، وفي المرتبة 12 في قائمة بلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وهو بذلك يعكس إشارة أخرى غير مطمئنة بشأن نتائج المخطط المتعلقة بتحقيق الأمن الغذائي.
  • في العقود الأخيرة، لم يكن يعاني المغرب من عدمتحقيق الاكتفاء الذاتي في عدد من المواد الغذائية الرئيسية التي يستهلكها المواطن خصوصا الخضر. ومع المخطط، أصبح يطرح سؤال حول ثمن الذي يؤديه المواطن للحصول على هذه المواد. كما أن تفويضالمستوردينتزويد المغرب بالعديد من المنتجات الفلاحية التي لا ينتج المغرب كفايته منها مثل الحبوب والقطاني والزيوت والسكر جعل المواطن ضحية تقلبات الأسعار الدولية.
  • يوجد شبه إجماع على أن المخطط لم يولالاهتمام اللازم للفلاح الصغير بالمقارنة مع الفلاح الكبير صاحب الأهداف الاستثمارية. مما ساهم في خفض كمية المنتجات الفلاحية الموجهة للسوق الداخلي،لكون الفلاح الصغير يوجه إنتاجه بشكل أساسيلتلك السوق. كما ساهم أيضًا في تضعيف تنافسية الفلاح الصغير مقارنةً بالمستثمر المدعم.
  • التنزيل الترابي للمخطط يطرح بعض التساؤلات المتعلقة باستهدافأولويات كل جهة، بحيث لوحظ عدم إعطاء الاهتمام الكافي والتدخل القبلي لإنقاذ بعض المناطق السقوية التي كانت المزود الرئيسي للسوق الوطني والتي تم قطع ماء السقي عنها مثل دكالة وتادلة والحوز. بينما استفادت بعض المناطقالحديثة النشأة من مبادرات لتمكينها من مواردمائية مستدامة، والتي توجه نسبة مهمة من إنتاجها للتصدير.
  • على الرغم من تأكيد الحكومة بأن ارتفاع أسعار المنتحبات الفلاحية سببه المضاربين والوسطاء بين الفلاح والمستهلك، مع التذكير بأنهم جزء لا يتجزأ من السوق، إلا أنهلم يلاحظ تبني إجراءات فعالة للتصدي لهذه الإشكالية. إحداث أسواق عصرية غير كافي للحد من تأثيرهم في الأسعار.
  • لم تكن الحكومة فعالة في تدبير ملف ارتفاع أسعار المواد الغذائية، وخاصة عدم دقة توقعاتها بانخفاضالأسعار. كما سُجل نقص على مستوى التواصل السياسي الضروري في فترة الأزمات لطمأنة المواطن. من جهة أخرى، تظهر بعض المؤشرات على أن التدبير التحضيري للحكومة لعيد الأضحى قد تكون له عواقب سلبية علىسوق اللحوم الحمراء بعد العيد، كما تساءل قدرتها على تعبئة العدد الضروري من رؤوس القطيع وبثمن معقول.
  • تمويل المخطط استند كذلك على قروض دولية من مصادر مثل البنك الدولي، والبنك الأفريقي للتنمية، والتعاون الياباني، والوكالة الفرنسية للتنمية. حيث حصل المغرب على ما يقارب 21 مليار درهم بين عامي 2008 و2018، وهو ما يشكل حوالي 10 في المائة من الدين الخارجي للمغرب لسنة 2022. إلا أنهيلاحظ توجيه هذا التمويل لمشاريع ذات طابع استهلاكي تصديري. مما يطرح إشكالية حقيقية بخصوص استدامة المشاريع المدعمة، ومدى استفادة المغرب من استثمارات المخطط على المديين المتوسط والطويل. دون تجاهل ان الأجيال المقبلة ستتحملتسديد ديون صرفت من أجل ضمان غداء حتى الدول الغنية.
  • يساهم المال العام في تمويل الصادرات الفلاحية من خلال الدعمالمقدم لتطويرالتجهيزات الفلاحية والمكننة وتعبئة المياه وتحسين البنية التحتية وتوفير الأسمدة والتثمين والتكوين والنقلوغيرها.وهذا يعني أن جزءا من تكاليف إنتاجهايتحمله المال العام وحتى من الاقتراض الدولي. ومع ارتفاع أسعار هذه المنتجات في الأسواق العالمية وتنافسها القوي، يطرح سؤالًا حول فعالية الدعم العمومي للمنتجات المصدرة،وخاصةً وأن المغرب سيتحمل سداد الديون المستحقة عن هذا الدعم لعدة سنوات قادمة.
  • استفادت القطاعات العمومية الوصية على تنزيل مخطط المغرب الأخضر من امتيازات حكومية عدة من قبيل الدعم المالي والإصلاحات المؤسساتية، وهذا ما لم يحدث في أي قطاع آخر من قبل. وفي هذا الإطار، تمت إعادة هيكلة الوزارة والمؤسسات العمومية التابعة لها وإحداث مؤسسات جديدة وتمكينها من الصلاحيات اللازمة والإمكانيات المالية الضرورية لاشتغالها.
  • نجح مخطط المغرب الأخضر في تنظيم وتقوية مهني القطاع، بحيث ظهرت على الساحة مجموعة من الفدراليات والجمعيات المهنية بإمكانيات وقدرات تفاوضية هامة.  كما ساهم في خلق برجوازية جديدة في القطاع الفلاحي. وقد شكلت هذه الفئة "مجموعات ضغط" قوية ومؤثرة للتفاوض عن مصالحها وامتيازاتها.
  • تصدير المنتجات الفلاحية يؤدي إلى خفض الكمية المتاحة في السوق الداخلية، وبالتالي يساهم في ارتفاع أسعارها. وعلى الرغم من استفادة المصدرين من الدعم العمومي، إلا أن الحكومة لا تتوفر على أي سلطة تلزم المصدرين بتوجيه سلعهم للسوق الداخلي خلال فترات الأزمات. وبالتالي، يبقى تزويد السوق الوطنيرهينا بسخاء وكرم المصدرين اتجاه المغاربة.
  • في غياب أي معطيات رسمية حول الأرباح التي يحققها المصدرين، يجعل تبرير ضرورة مواصلة دعمهم لاستمرارهم في الاستثمار في القطاع غير مبني على معطيات موضوعية. العديد من المهتمين يعتبرون الاستثمار في المجال الفلاحي من بين أهم القطاعات المربحة.
  • تثمين المنتجات الفلاحية لم يكن في مستوى الإنتظارات، بحيث أن نسبة مهمة من هذه المنتجات تصدر على حالتها الخامة، مما يضيع على البلاد فرص خلق قيمة مضافة. كما أن هناك تقصيرعلى مستوى المبادرات الوطنية المشتركة بين مخطط المغرب الأخضر وباقي البرامج الحكومية لتطوير صناعة غدائية متطورة تنتج قيمة مضافة حقيقية.
  • بالنظر لأهمية فاكهة الصبار لدى فئة كبيرة من المغاربة، تدبير مخطط المغرب الأخضر لآفة الحشرة القرمزية التي قضت على هذه الفاكهة في جل مناطق المغرب أثارتساؤلات حول درجة اهتمام المخطط بـأولويات المواطن البسيط.
  • من أجل تحسين ظروف عيش الفلاحين الصغار ومحاربة الفقر بالعالم القروي خصوصا في المناطق النائية والمعزولة، تبنى المخطط دعامة الفلاحة التضامنية من خلال اعتماد مقاربة تأخد بعين الاعتبار الخصوصية المحلية وتهدف إلى تقليص الفوارق المجالية بين المناطق.الا أن هذه الدعامة تعرف جدلا كبيرا حول تحقيقها للنتائج المنتظرة منها.
  • المؤشرات الرسمية الأخيرة تظهر ان القطاع الفلاحي لم ينجح في خلق فرص شغل إضافية ولا التحكم في مناصب الشغل المحدثة، والتي لاتزال رهينة بالظروف المناخية، كما ان تطوير المكننة ساهم كذلك في خفض حاجة الفلاحين الكبار الى اليد العاملة. ضعف الدعم المباشر للفلاحين الصغار ساهم كذلك في خفض التشغيل العائلي. وكنتيجة، تم تسجيل تراجعا واضحا في نسبة مساهمة القطاع الفلاحي في سوق الشغل بالانتقال من 40,9  في المائة سنة 2008  إلى34,1  في المائة سنة  2018 (المندوبية السامية للتخطيط).
  • الزيادةفي الدعم المخصص لمربي الأبقارالحلوب ليصل 6000 درهم للرأس عوض 4000 درهم،مثال يظهر سخاء المخطط ويسائ لنجاعة القرارات المتخذة والتبريرات المقدمة لهذه الزيادة،كما تعطي الانطباعبأن المخطط بصدد تبري رفشل في تدبير القطيع الوطني من خلال الزيادة في الدعم.كمايطرح سؤال جوهري حول هل 4000 درهم أصلا مبررة؟
  • وما درجة استفادة الفلاح الصغير من هذا الدعم؟
  • التوقيع خلال شهر ماي 2023 على عقود برامج جديدة في إطار البرنامج الجديد "الجيل الأخضر" مع نفس التنظيمات المهنيةونفس السلاسل الإنتاجيةالتي سبق لهم الاستفادة من دعم مخطط المغرب الأخضر، يسائل معيار الاستدامة ونجاعة هذاالمخطط. كما يعطي الانطباع بأننا أمام تمويل مخطط "مغرب أخضر" جديد مع تغيير فقط في الاسم.

 

التوصيات

  1. العمل علىإنجاز تقييم خارجي مستقل لمخطط المغرب الأخضر طبقا للمعايير الدولية المعمول بها في الميدان، مع إيلاء أهمية لدراسة تأثير المخطط على المواطن المغربي.
  2. إطلاق حوار وطني حول أولويات السيادة الغذائية الوطنية.
  3. العمل على إحداث هيئة وطنية عليا أكثر فعالية يعهد إليها دوربلورة وتتبع وتقييم السياسات العمومية في السيادة الغدائية الوطنية.
  4. إعادة النظر في منهجية تنزيل الجيل الاخضر مع الأخذ بعين الاعتبار الدروس المستخلصة من مخطط المغرب الأخضر.
  5. توجيه الدعم العمومي لتعبئة موارد مائية إضافية من أجل إعادة إحياء المدارات السقوية المتضررة واحداث أخرى جديدة ودعم الاستثمار الفلاحي المستدام والعمل على خلق قيمة مضافة في القطاع.
  6. توجيه الدعم العمومي للفلاح الصغير المزود الرئيسي للسوق الداخلي الوطني، ولفائدة الاستثمارات ذات القيمة المضافة والتي لها وقع بشكل مباشر على المواطن.
  7. جعل الدعم العمومي الموجه للفلاحة رافعة لتشغيل الشباب في العالم القروي ووضع فتوات الالتقاء مع البرامج العموميةالأخرى خصوصا فرصة وانطلاقة.
  8. التركيز على التمويل الجماعي للمشاريع الفلاحية الموجهة للتصدير (تعبئة الموارد المائية). واستثناء الشركات التي تضم أجانب ضمن مالكيها من الاستفادة من الدعم العمومي.
  9. وضع آليات تعزز السلطة التفاوضية للحكومة مع المهنيين المستفيدين من الدعم العمومي بهدف تحقيق الأولوية في تزويد السوق الداخلية بمتطلباتها.

10.التنزيل الفعلي للمبادئ المتعارف عليها عالميا والمحددة لمفهوم الدولة الاجتماعية والسيادة الغذائية والاستدامة وجعل المواطن محور جميع السياسات العمومية.

 

 

 





 




 

 

 

 

 

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي صحراء نيوز

 

كل التعليقات التي تتضمن السب والشتم والإهانة للأشخاص تعني كاتبها وليس  للجريدة أية مسؤولية عنها

: لمراسلاتكم ونشر أخباركم و اعلانتكم راسلونا

[email protected]

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



كواليس جماعة لبيرات.

الجزائر تصالح الجماهير "بفوز بلا طعم"

تدخل عنيف في حق ابناء الشهداء الصحراويين المعتصمين في الرباط

المنتخب المغربي سيضم محمد كمال لاعب ريال مدريد الإسباني

الملك يدعو إلى تدشين مرحلة تاريخية في مسار التطور الديمقراطي

مراسلة اخبارية خاصة من تونس لصحراء نيوز

شهادة السكنى تثير غضب تلاميذ باك حر

دراسة استشرافية عن حظوظ موريتانيا من الثورة العربية

إلقاء القبض على العقيد معمر القذافي في سرت

مقتل معمر القذافي على أيدي الثوار الليبيين في سرت

ثلث الأميركيين : هوليوود لا تهتم بالأقليات

إستطلاع : 91.16 % من المستطلعين يرون اداء المجلس البلدي ضعيف لغياب المعارضة

صفقات "مشبوهة" بكلميم

الفيس بوك يتيح الدفع مقابل المحتوى للحسابات الموثقة

المرأة الاماراتية ... إبهار النموذج

انتخابات الرئاسة الفرنسية .. أخر استطلاع للرأي يؤكد تفوق ماكرون

قرينة البراءة في القانون الجزائري

آليات و مساطر إبرام الصفقات العمومية

استطلاع رأيٍ قيمٍ ..مكناس بين تاريخ مشرق وحاضر مقلق

كورونا اليوم.. العراق يشارك بتجارب لقاح صيني ودراسة تكشف أضرارا كارثية للجائحة على النازحين





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
إعلانات تجارية

أرابيان سنتر يمنح زواره فرص ربح جوائز تصل قيمتها إلى 200 ألف درهم


السوق المفتوح أكبر موقع إعلانات مبوبة في قطر


السوق المفتوح أكبر موقع بيع وشراء في الإمارات


بيع واشتري أي سيارة في سلطنة عُمان عبر موقع السوق المفتوح

 
استطلاع رأي
ما هو أقصر طريق لتكون من أصحاب الملايين بالصحراء ؟

السياسة
أنشطة مشبوهة
الكفاءة المهنية
الرياضة
الهجرة
الفن


 
النشرة البريدية

 
إعلانات
 
كلنا صحراء نيوز

التسجيل الكامل للأمسية التضامنية مع الجريدة الاولى صحراء نيوز

 
البحار

موريتانيا تبحث مع اليابان بناء سفينة لبحوث المحيطات


موريتانيا : الحكومة توقع اتفاقا مع ملاك السفن


موريتانيا : لا أثر كيمائي لنفوق الأسماك


تركيا : الصيادين الأتراك يعملون بمعرفة السلطات في موريتانيا

 
كاميرا الصحراء نيوز

فضيحة الدجاج المشبوه


ترتيبات أمنية مكثفة ليلة رأس السنة بطانطان


الرّحماني المقهور باقليم طانطان


طانطان : مواطنون يشيدون بالملحقة الإدارية الرابعة

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  tv الصحراء نيوز

 
 

»  أخبار صحراوية akhbarsahara

 
 

»  jihatpress

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الدولية

 
 

»  كاميرا الصحراء نيوز

 
 

»  تغطيات الصحراء نيوز

 
 

»  حوار

 
 

»  مقالات

 
 

»  رياضة

 
 

»  فنون و ثقافة

 
 

»  تربية و ثقافة دينية

 
 

»  طرائف صحراوية

 
 

»  رسالة صحراوية

 
 

»  بيانات وتقارير

 
 

»  صورة بيئية خاصة

 
 

»  طلب مساعدة

 
 

»  استطلاع رأي

 
 

»  قضايا الناس

 
 

»  جماعات قروية

 
 

»  لا تقرأ هذا الخبر

 
 

»  وظائف ومباريات

 
 

»  موريتانية

 
 

»  شخصيات صحراوية

 
 

»  جالية

 
 

»  الصحية

 
 

»  أنشطة الجمعيات

 
 

»  تعزية

 
 

»  قضايا و حوادث

 
 

»  الصحراوية نيوز

 
 

»  تحقيقات

 
 

»  التنمية البشرية

 
 

»  شكاية مواطن

 
 

»   كواليس صحراوية

 
 

»  مطبخ

 
 

»  سياحة

 
 

»  شؤون قانونية

 
 

»  ملف الصحراء

 
 

»  كلنا صحراء نيوز

 
 

»  بكل لغات العالم

 
 

»  sahara News Agency

 
 

»  ابداعات

 
 

»  الموروث الثقافي و السياسي

 
 

»  مع العميد

 
 

»  تهاني ومناسبات

 
 

»  البحار

 
 

»  ركن البحث عن المتغيّبين و المختفين

 
 

»  طانطان 24

 
 

»  اغاني طرب صحراء نيوز

 
 

»  مرصد صحراء نيوز

 
 

»  رسوم متحركة للأطفال

 
 

»  عين على الوطية

 
 

»  قلم رصاص

 
 

»   إعلانات تجارية

 
 
أخبار صحراوية akhbarsahara

فرنسا المجلس العسكري بالنيجر لا يملك حق طرد سفيرنا


مساعدات عينية لفائدة الأشخاص في وضعية إعاقة بإقليم العيون


لقاء احتفائي بالإصدار الشعري الأول للشاعر والمسرحي عبد اللطيف الصافي


وفد ھام من المستثمرین البریطانیین یستكشف فرص الإستثمار في الداخلة


رئيس النيجر: مجموعة دول الساحل لم يكتب لها النجاح

 
مقالات

تحالف دول الساحل والحسابات الخاطئة


تحولات الفعل الاجتماعي في المسار الحياتي


السعودية وإيران ... تقارب مؤثر إقليمياً


السلاح التكتوني أو الزلزالي : عبده حقي


العودة إلى غطاء الذهب


دعوة الدكتور عبد الله حمدوك إلى تحكيم صوت العقل

 
تغطيات الصحراء نيوز

انقطاع الماء يثير احتجاجات بطانطان .. تنظيم حقوقي يدخل على الخط


موسم أولاد عبدون بخريبكة يحقق أرقام قياسية


استنكار للاختلالات التي تشوب مهرجان الجمل بكلميم


جدل باقليم طانطان حول حماية الأشخاص المصابين بمرض عقلي

 
jihatpress

جامعة شعيب الدكالي تقصي أغلب مراسلي المنابر الإعلامية الوطنية


تدشين نافورة بمواصفات عالمية بخريبكة


الانقطاعات المتكررة للماء تغضب سكان خريبكة

 
حوار

في حوار صحفي.. الوقادي مندوبة الشعلة بآسفي تقول كل شيء عن الحفل الختامي المزمع تنظيمه في 02 يونيو

 
الدولية

سفير فرنسا: انقلاب النيجر قضية داخلية


البيت الأبيض : التحقيقات الرامية إلى عزل الرئيس الأمريكي دوافعها سياسية


لافروف : روسيا تورد الحبوب إلى 6 دول إفريقية مجاناً

 
بكل لغات العالم

BINTER COMMANDE SIX NOUVEAUX E195-E2 A EMBRAER QUI ARRIVERONT A PARTIR D'AOÛT 2024

 
مع العميد

تكريم صَّحْرَاءُ نْيُوزْ بالعيون

 
رياضة

لكنوزي يخلف ججيلي في رئاسة نادي أولمبيك خريبكة لكرة القدم

 
الموروث الثقافي و السياسي

الحراك الطنطاني

 
سياحة

مهرجان تيم آرتي ينجح في جذب 130 آلف متفرج


مهرجان الأطلس للفيلم الدولي بإيموزار كندر هوية أمازيغية


مدينة مسقط تحتضن مؤتمرات ميستك 2023


تونس تتأهب لاستقبال 9 مليون سائح

 
تربية و ثقافة دينية

كيف يحمي بعض أهل العلم المتحرشين بالنساء ومغتصبي الفتيات؟/ محمد المنير

 
فنون و ثقافة

الكلام المرصع في دوار امسوزارت

 
لا تقرأ هذا الخبر

الروبوتات تطمئن البشر: لن نتمرد عليكم!

 
تحقيقات

لماذا يختلف انقلاب الغابون عن نظرائه في الساحل الإفريقي؟

 
شؤون قانونية

المحكمة الجنائية المختصة تستوجه المدير الأسبق للشركة الموريتانية للكهرباء


قراءة في استشارة حول المادة 93 من الدستور الموريتاني

 
ملف الصحراء

المغرب ترفض مساعدات إنسانية من الجزائر

 
sahara News Agency

في اليوم العالمي لحرية الصحافة ( بيان ).. ماذا يواجه الصحفيون بالصحراء ؟


الحملة التطوعية لتنظيف مقبرة الشيخ الفضيل الكبرى بالطنطان


"صحراء نيوز " تتفاعل مع منتخبين

 
ابداعات

في جدوى الكتابة وفي فائدتها!

 
قلم رصاص

الطفل ريان

 
 شركة وصلة