توجهت أصابع الاتهام عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى حلفائه في السياسية و تلامذته الذين تخلوا عنه في لحظة صعبة ، و لم يقدموا له الدعم النفسي و المعنوي الذي كان الراحل في حاجة إليه وهم بصحة جيدة، ، ولم يسجل أي موقف يجعل رجل السياسة الأول في الجهة يشعر بالثقة و الرجولة في محيطه الانتخابي الضيق حسب مراقبين.
ولحد الساعة لم تخرج العائلة بأي تصريح صحفي رسمي ، وسط أنباء عن رفضها لآي دعم من الوجوه السياسية التي تخلت عن الراحل و شاركت في تشكيل مجلس الجهة بينما هو في حالة صحية حرجة بالمسشتفى العسكري بكلميم .
الراحل رسم خريطة المنتخبين الذين سيسيرون الشأن العام في الجهة ، لكن في نفس الوقت فضح جودة و قيم و أمانة النخب الحالية ..